Little Known Facts About التعلم مدى الحياة.
Little Known Facts About التعلم مدى الحياة.
Blog Article
الدراسة الذاتية (مثل تعلم لغة جديدة، أو البحث عن موضوع محل اهتمام، أو الاشتراك في البث الصوتي، وما إلى ذلك)
ازدهر التعليم والتدريب والتطوير المهني لعيش حياة طيبة وجيدة ولكسب العيش في الكليات والجامعات العامة. نمت كليات المجتمع وأصبحوا يقدمون التعليم التقليدي وتعليم الكبار.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
الأدلة الدولية تظهر بوضوح أن الناس من دون مؤهلات ثانوية عليا ومهارات القراءة والكتابة هم الأقل احتمالا في المشاركة في مزيد من التعليم والتدريب.
يمكن اتباع العديد من الإجراءات من أجل قياس التقدم في التعليم المستمر؛ ومنها تدوين الإنجازات والتقدم المحقق، وإجراء المقارنات بين كيف كان وضع الفرد في الماضي وما وضعه في الوقت الحالي، بالإضافة إلى أنه من الممكن أن يستعين الأفراد بأشخاص موثوقين ويطلب التقييمات منهم.
يوجد العديد من التحديات التي تواجه عملية التعلم المستمر، ويمكن للأفراد تخطيها من خلال وضع خطة واضحة المعالم من حيث الأهداف الواضحة والواقعية والقابلة للقياس والمواعيد الزمنية المحددة لتحقيق الإنجازات، فضلاً عن أن المتعلم يجب أن يتحلى بالصبر والتحيز الذاتي.
فقد أصبحت تقنيات الذكاء الاصطناعي موجودة في الأشياء والأعمال اليومية مثل المساعدين الافتراضيين، والمحاسبين في السوبرماركت والسيارات بدون سائق وأدوات الكشف عن الاحتيال في معاملات بطاقات الائتمان وأمور عديدة أخرى.
على الرغم من أن التكنولوجيا توفر العديد من الفرص، إلا أنه من الضروري أن يتحمل الأفراد مسؤولية إدارة وقتهم والتأكد من أنهم يعملون نحو أهداف تعليمية محددة.
السمة الأولى من التعلم المستمر مدى الحياة هو أنه يشمل كلا من النوعين الرسمي وغير الرسمي والتعليم والتدريب. التعليم الرسمي ويشمل النظام المدرسي تنظيما هرميا الذي يمتد من المرحلة الابتدائية وحتى الجامعة والمدرسة مثل تنظيم برامج تم إنشاؤها في الأعمال للتدريب التقني والمهني في حين أن التعلم غير الرسمي يصف عملية مستمرة مدى نور الحياة بموجبها الأفراد اكتساب المواقف والقيم والمهارات والمعرفة من التجربة اليومية ويؤثر على الموارد التعليمية والبيئة في وظيفته، من العائلة والجيران، من العمل واللعب، من مكان السوق، والمكتبة ووسائل الإعلام.
في العالم المهني المتغير باستمرار، لم يعد تبني التعلم مدى الحياة خياراً بل ضرورة. ومن خلال استكشاف سبل مختلفة للتعليم المستمر، يمكن للمحترفين البقاء في الطليعة، والتكيف مع متطلبات الصناعة المتطورة، وفتح فرص جديدة للنمو والنجاح في حياتهم المهنية.
وتري أن المشاركة العالمية في التعلم مدى الحياة أمر ضروري لتحقيق التماسك الاجتماعي في وقت سريع التغير من حيث التغيرالاقتصادي والاجتماعي، ويقترح ديلور أربع خصائص للمتعلمين مدى الحياة التي من شأنها أن تكون ركائز لمجتمع التعلم:
غالباً ما تكون هذه الموارد سهلة الاستخدام ومرنة، مما يزيد من الدافع للتعلم. وفي عصر المعلومات، يصبح التعلم عبر الإنترنت ضرورة لتعزيز الكفاءة الشخصية نور الإمارات والاجتماعية.
يشمل التعليم المستمر أشكالاً متنوعة. يتضمن التعليم الرسمي
“التَّعلم مدى الحياة هو ضرورة في عصرنا الحالي للحفاظ على القدرة التنافسية والمرونة في مواجهة التغييرات المتسارعة.” – د. أحمد الشريف، خبير في مجال التطوير المهني.